أدنو إليك
ادنو إليك بمدمعي
خِلّي حبيبي و مسمعي
اُلقي عليك تحية
و القلب يطلب أن تعي
عليّ ابوح فتفهمُ
أن الحياة بدونك
لا عقل فيها لا وعي
أنت الجمال و بسمةُُ
من خدك الزهري تؤدي مرتعي
ارى وجوهاً كل يوم
و ارى جمالاً كل يوم
لكن حبك مطمعي
أبكي فراقك كل ليل
حتى يفيض الشوق يعبر مسمعي
اتخيل الحضن البعيد كخطوةِِ
و اُحدِّثُ الساعاتِ هلا تُسرعي
هلا تركتِ البعد و انصاع الطريق لأدمعي
صنعتُ عشقاً خارقاً بين الايادي ينتظر
هلًا قفزتَ لمصنعي ..؟